منتدى الرحمة منك يارحيم
[img][/img]
اخى الزائر / اختى الزائرة يرجا التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  ألا تتقي الله تعالى 829894
ادارة المنتدى  ألا تتقي الله تعالى 103798
منتدى الرحمة منك يارحيم
[img][/img]
اخى الزائر / اختى الزائرة يرجا التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  ألا تتقي الله تعالى 829894
ادارة المنتدى  ألا تتقي الله تعالى 103798

 



 
الرئيسية ألا تتقي الله تعالى Emptyأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

  ألا تتقي الله تعالى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عيون
عضو مميز
عضو مميز
عيون

عدد المساهمات : 3334
تاريخ التسجيل : 04/07/2011

 ألا تتقي الله تعالى Empty
مُساهمةموضوع: ألا تتقي الله تعالى    ألا تتقي الله تعالى I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 10, 2011 1:28 pm

• ألا تتقي الله تعالى ! وأنت تتمتع باستفزاز ( الزوجة ) ، وتهديدها في كل مناسبة ، ومن دون مناسبة !
( سأتزوج عليك ) ، ( سأفتح بيتًا آخر ) !

فتعيش ( الضعيفة ) بين الغيرة ، والقلق ، والاضطراب النفسي ،
وبين المحافظة على تلك ( المملكة ) التي أسستها ( لك ولأولادك ) ،
و ( أنت ) لا هم لك إلا أن تشفي غليلك بالعبث بتلك الأعصاب والدموع والقلب الضعيف !

• ألا تتقي الله تعالى !
وأنت تستغل طيبة تلك الأسر العفيفة التي تفضل من يظهر عليه سمات الصالحين ،
أو تستغل فقرها ، أو حرصها على الستر والعفاف ، فتتقدم وفي نيتك إشباع ( رغبة ) ،
ومتى ما انتهيت ( منها ) ، تذكرت ( الأولى ) ، وما سيحصل لو علمت بما فعلت !

فتندم على ( مراهقتك ) باصطناع أتفه المشكلات لتفارق تلك المسكينة ، فتصبح ( مطلقة ) !
ولم يمضي على زواجك بها أيامًا ، فتنهي بعبثك
( الطفولي ) مستقبلها ، فلا يُعرف سبب طلاقها المستعجل !
ويظن أن بها ( عيب ) ، وما علموا أن العيب في جرأتك على أعراض المسلمين !

• ألا تتقي الله تعالى ! وأنت قد أتخذت من تلك الرخص والفتاوى المشبوهة لدعاة - الوجبات السريعة -
( أفعل ولا حرج ! ) منهجًا لك ،
وأصبح ( التعدد ) عندك يؤصل بتأصيلاتٍ ما أنزل الله تعالى بها من سلطان ،
ولم يفتي بها أحد من أهل الثقة والإيمان ، فأصبحت - للأسف - تمارس ( المتعة ) ،
بأسماء ( سنية شرعية ) !

بل للأسف أصبح ( بعضهم ) يصطاف سنويًا في بلدان معروفة لينافس أهل الفساد والإفساد ،
وليتفاخر عند أقرانه بإنه ( عدد ) بأكثر من واحدة من تلك ( الدولة )
فترة إجازته الصيفية ، وما علم ( المسكين ) كم هي جرأته على شرع الله تعالى !؟

• ألا تتقي الله تعالى !
وأنت تثير غيرة ( الأولى ) في كل مناسبة ،
أو تتفنن في إهانة كرامتها أمام ( الثانية ) ،
أو تعيير ( إحداهن ) لترضي ( الأخرى ) ، أو تصطنع تلك المشاكل التافهة مع
( إحداهن ) لتحرمها من النفقة ، والمبيت ،
وتهديه لـ ( الأخرى ) ، وبغطاء شرعي أسميته ( الهجر ) !

• ألا تتقي الله تعالى !
وأنت تعبث بتلك التوكيلات الشرعية الممنحوة لك من
( إحداهن ) لإدارة أموالها وممتلكاتها ،
فتغتصب تلك الحقوق لتعطيه لـ ( الأخرى ) ،
أو تجبر ( إحداهن ) أن تتقبل عيش ( الأخرى ) معها في ممتلكاتها ،
وإذا عارضت هددت بنقل ( الأموال والممتلكات ) لحسابك الخاص ،
فتخيرها بين فقدان الرزق والطلاق معًا ، أو أن ترضى بغصبك للحقوق ( الأمر الواقع ) !

• ألا تتقي الله تعالى ! وأنت تحرم ( الثانية ) حقها الشرعي في ( الأمومة ) ،
وأن هذا ( الحق ) يحرم عليها النقاش فيه ، وإن ناقشتك بذلك ،
وذكرتك بالله - عز وجل - وبحقوقها هددتها بالطلاق !

وكأن الزواج الشرعي عندك هو ( الفراش ) ،
وأما ( الذرية ) فقد أكتفيت بما عند ( الأولى ) ،
وعلى ( الثانية ) أن تترك فطرتها من أجل
( راحتك النفسية ) و ( هدوء بيتك ) !

• ألا تتقي الله تعالى !
وأنت ( تستر ) زواجك بها !
أو أن تظهر إرتباطها بك شرعًا ! وتحرم على نفسك وعليها الحق في ( المبيت عندها ) !
وكل ذلك خوفًا من معرفة ( الأولى ) وأهلها ، فمن كانت هذه شروطه !

هل تعتقد - يا من زوجتها له - أنه سيسمح ( لها ) بالإنجاب ؟

أو أن نيته صادقة بالإستمرار معها ،
وهو يخشى مواجهة ( الأولى ) !

• ألا تتقي الله تعالى !
وأنت حينما ( تعدد ) تسقط حقوق ( الأولى ) ، فلا نفقة ، ولا مبيت ، ولا نزهة ،
ولا سؤال ، وهي ( وحدها ) من يتحمل مسؤولية بيتك المهمل ، وتربية أولادك !
وكل ما تريده بعد ذلك ( طعام الأولى ) و ( فراش الثانية ) !

• ألا تتقي الله تعالى !
وأنت تقدم على ( التعدد ) ، وتعرف بقناعة نفسك أنك ضعيف الشخصية أمام ( الأولى ) ،
فتهرب من نقصك بالزواج من ( الثانية ) ،
فإذا ما عرفت ( الأولى ) حقيقة أمرك هددتك بطلب الطلاق ، وأخذ الأولاد ،
فتهرب مرة ثانية ( منها ) بتطليق ( الثانية ) لترضي
( الأولى ) ، فماذا أستفدت ؟

هل وازنت بين المفاسد والمصالح ؟
ماذا سيكون مصير ( الثانية ) ؟
وقد تخليت عنها
( لسفاهة فعلك وعقلك ) ،
فأصبحت بنظر المجتمع ( مطلقة بلا سبب ) !

وماذا سيكون موقف ( الأولى ) ،
وقد هربت منها ( مرتين ) ؟

وماذا ستكون نظرة ( أولادك ) لك ،
وهم يرون ( قوة ) شخصيتك ؟

ومن كانت هذه شخصيته ، فعلى ولي ( الثانية )
أن يطلب منه رضى ( الأولى ) - وهذا مستحيل - ، أو أن يضع على ظهره ( مؤخر )
لا يرحمه ، ولا يستطيع الفكاك منه ، ليعلم خطورة الإقدام على أمر
لا يُحسن التصرف فيه ، أو ليس كفىءً له !

وأنت يا من تزكي من يريد ( التعدد ) :
• ألا تتقي الله تعالى !
وأنت تزكي هذا وذاك ، وتعلم أن هدفه من ( التعدد ) زيادة أرصدته بالمصارف
من الأموال والأسهم ،
أو اتخاذه ( التعدد ) وسيلة لسداد ديونه المتراكمة ، أو لتحسين وضعه الإقتصادي !

• ألا تتقي الله تعالى !
وأنت تزكي هذا وذاك ، وتعلم أنه ليس بكفىءٍ أن يعيش مع ( واحدة ) ، فكيف بـ ( ثانية ) ،
وذلك إما لعقوقه ،
أو ظلمه ، أو عدم إنصافه ، أبو بخله ، أو ضعف شخصيته ،
أو سرقته واغتصابه أموال وممتلكات ( الأولى ) !

• ألا تتقي الله تعالى !
وأنت تزكي هذا وذاك ، وتعلم أنه ممن اتخذ من ( التعدد ) ، وسلية للعبث بأعراض المسلمين ،
فتجده يصطنع المشاكل التافهة
ليتخلص من ( هذه ) و ( تلك ) ، يتزوج اليوم ويطلق غدًا ، وكأن ( المرأة )
عنده قطعة أثاث في بيته ومكتبه ، أو مركبة في شارعه يبدلها متى ما استحسن ( مزايا ) غيرها !

وأنتم يا من مجالسكم حديث ( التعدد ) :
• ألا تتقون الله تعالى !
وأنتم تضيعون تلك الأوقات الثمينة بالتفاخر بكشف أستار البيوت والزوجات في ما بينكم ،
وبالتباهي بكيفية إيذاء الصابرات ،
وبالتفنن بتحريض وإفساد إخوانكم على نسائهن !

فكم ( بيتًا ) آمنًا خربتم وأفسدتم ؟
وكم ( زوجة ) سعيدة طلقت بسببكم ؟
وكم ضاع من ( الأولاد ) لتحدياتكم ( الطفولية ) ؟
وكأن ( الرجل ) - عندكم - لا يكتمل إلا بـ ( التعدد ) !
أمن أجل هذا كانت مجالس الرجال !
وفي الختام نقول :
ماذا لو كانت تلك ( الضعيفة المسكينة )
أختك ، أو ابنتك ، أو من محارمك ... هل سترضى لها ذلك ؟


 الموضوع   الأصلي : ألا تتقي الله تعالى  المصدر : منتدى رحيق الفردوس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
براءة
المدير العام

براءة

عدد المساهمات : 2981
تاريخ التسجيل : 04/07/2011

 ألا تتقي الله تعالى Empty
مُساهمةموضوع: رد: ألا تتقي الله تعالى    ألا تتقي الله تعالى I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 10, 2011 5:45 pm

فالبعض يريد أن يتزوج بالثانية ليذكر بذلك ويقال عند فلان زوجتان!
ثم لاعدل ولا خلق كريم ولا رعاية أبناء ولا ولا ولا ...
فأي حياةهذه الحياة بل أين الاستمتاع الذي يكون في الحياة الزوجية إذاً.
أما أولئك الذين قد تمرسو على الخطأ وقل عندهم الخوف من الله سبحانه فيذهب ويصطاف ويتزج عدة نساء والبعض تسوقه شهوته وتغطي على عقله فيتزوج المرأة بدون ولي ! ليرضي شهوته ويخالف شرع الله .
فهل يرضى بذلك لابنته وأخته؟


 الموضوع   الأصلي : ألا تتقي الله تعالى  المصدر : منتدى رحيق الفردوس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عيون
عضو مميز
عضو مميز
عيون

عدد المساهمات : 3334
تاريخ التسجيل : 04/07/2011

 ألا تتقي الله تعالى Empty
مُساهمةموضوع: رد: ألا تتقي الله تعالى    ألا تتقي الله تعالى I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 11, 2011 8:37 am

فهل يرضى بذلك لابنته وأخته؟

استاذة رحمة اسعدني مرورك

وجميل ردك علي موضوعي

لكن اجابه سؤالك مبقاش ليها لازمة في هذا الزمن

الي هو لو عندك اخت ترضي لها هذا
كان زمان الرجل قبل ان يفكر في شئ

كان يقول لا انا عندي اخوات بنات

والي لا اقبلة هلي اختي لن اقبلة علي احد
تحياتي لكي


 الموضوع   الأصلي : ألا تتقي الله تعالى  المصدر : منتدى رحيق الفردوس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

ألا تتقي الله تعالى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» الأسباب الجالبة لمحبة الله جل جلاله..وكلمات للعلامة ابن القيم -رحمه الله تعالى-
» ليلة القدر وعلاماتهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ..... ( بإذن الله تعالى )
» من جواهر الإمام الشافعي رحمه الله تعالى
» قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى :هذا العلم بابه من حديد ودهاليزه من قصب!!!
» فوائد من شرح عقيدة أهل السنة والجماعة " للشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى.
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الرحمة منك يارحيم :: المنتدى العام :: -

©phpBB | انشئ منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع