عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه انه قال :
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال : [ كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ] . وكان ابن عمر يقول : إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك .

الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6416
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
عــابـر سبيل
لعلك أدركت موقعك من الدنيا ... لقد نزلتها ضيفا ومررت بها عابرا
والضيف راحل , وما لغريب إقامة , فماذا تدخر لسفرك المحتوم ؟
أليست التقوى خير زاد ؟
فماذا أعددت ونعد من هذا الزاد ؟

عــابـر سبيل

جزاكى الله خيرا اخيتى عيون
جعل الله كل ما تقدمية فى ميزان حسناتك اللهم امين
اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكّاها أنت وليها ومولاها
اللهم إني أعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق
اللهم يا مقلب القلوب اهدنا وثبت قلوبنا على دينك وطاعتك

جزاكى الله خيرا اخيتى

رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من... الظالمين

رَبِّ أدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَ أخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَ اجعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا

اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكّاها أنت وليها ومولاها
اللهم إني أعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق
اللهم يا مقلب القلوب اهدنا وثبت قلوبنا على دينك وطاعتك

اللهم امييين اخي عابر سبيل ربنا يتقبل منا ومنك صالح الاعمال

لك جزيل الشكر لردك ومرورك

تحياتي

رَبِّ أدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَ أخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَ اجعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا

اللهم امين بارك الله لك اخي ابو عبد الرحمن
ربنا يعطيك العافيه

لك تحياتي