منتدى الرحمة منك يارحيم
[img][/img]
اخى الزائر / اختى الزائرة يرجا التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اقسام التوحيد 829894
ادارة المنتدى اقسام التوحيد 103798
منتدى الرحمة منك يارحيم
[img][/img]
اخى الزائر / اختى الزائرة يرجا التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اقسام التوحيد 829894
ادارة المنتدى اقسام التوحيد 103798

 



 
الرئيسيةاقسام التوحيد Emptyأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 اقسام التوحيد

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حفصة الخير
كبار الشخصيات

حفصة الخير

عدد المساهمات : 1792
تاريخ التسجيل : 05/07/2011

اقسام التوحيد Empty
مُساهمةموضوع: اقسام التوحيد   اقسام التوحيد I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 14, 2012 12:50 am

قسم فقهاء السلفية التوحيد إلى ثلاث أقسام

توحيد علمي اعتقادي: توحيد أسمائه وصفاته وهو اثبات ما أثبته الله لنفسه أو أثبته له الرسول محمد في الأحاديث التي يعتبرها السلفية صحيحة من غير تمثيل أو تكييف ونفي ما نفاه عن نفسه من غير تعطيل أو تحريف.
وتوحيد إرداي طلبي: توحيد الألوهية. والوحدانية: تنفي الكثرة عن الله في الذّات والصّفات والأفعال أي لا توجد ذات مثل ذاته ولا صفات مثل صفاته ولا أفعال مثل أفعاله. وأيضاً فذات الله ليس مكونة من أجزاء مركبة، وكذا صفاته.
مجمل أصول أهل السنة والجماعة في العقيدة (1412 هـ). د. ناصر بن عبد الكريم العقل

الحديث النبوي أو السنّة النبوية، عند أهل السنة والجماعة هو ما ورد عن الرسول محمد بن عبد الله من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلقية أو صفة خُلقية أو سيرة سواء قبل البعثة (أي بدء الوحي والنبوة) أو بعدها. والحديث والسنة عند أهل السنة والجماعة هما المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي بعد القرآن. وذلك أن الحديث خصوصا والسنة عموما مبينان لقواعد وأحكام الشريعة ونظمها، ومفصلان لما جاء مجملا في القرآن، ومضيفان لما سكت عنه، وموضحان لبيانه ومعانيه ودلالاته. كما جاء في سورة النجم: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى. فالحديث النبوي هو بمثابة القرآن في التشريع من حيث كونه وحياً أوحاه الله للنبي، والحديث والسنة مرادفان للقرآن في الحجية ووجوب العمل بهما، حيث يستمد منهما أصول العقيدة والأحكام المتعلقة بالعبادات والمعاملات
وعليها يبنى العلم والرئى
وقد وضع رجال الدين السلفيين شروط التوحيد أو كما تسمى شروط لا إله إلا الله وجمعها حافظ بن أحمد حكمي في منظومة "سلم الوصول" بقوله:
وبشروط سبعة قد قُيدت وفي نصوص الشرع حقاً وردت
إذ أنه لم ينتفع قائلها بالنطق إلا حيث يستكملها
العلم واليقين والقبول والانقياد فادر ما أقول
والصدق والإخلاص والمحبه وفقك الله لما أحبه
وقد نبه أهل العلم على أن كل أعمال القلوب من شروط لا إله إلا الله، وإنما بنه الشيخ حكمي على أصولها
من حقق التوحيد دخل الجنة بغير حساب،هذامن من فضل التوحيد، وما يكفر من الذنوب، وهذا الباب أرفع رتبة من بيان فضل التوحيد، فإن فضل التوحيد يشترك فيه أهله، وأهل التوحيد هم أهل الإسلام، فلكل من التوحيد فضل، ولكل مسلم نصيب من التوحيد وله بالتالي نصيب من فضل التوحيد وتكفير الذنوب.
أما خاصة هذه الأمة فهم الذين حققوا التوحيد؛ دخلو الجنة بغير حساب، وتحقيق التوحيد هو مدار هذا الباب تحقيقه بمعنى تحقيق الشهادتين لا إله إلا الله محمد رسول الله.

وتحقيق التوحيد صار تصفيته من أنواع الشرك، وأنواع البدع، وأنواع المعاصي، وتحقيق التوحيد يكون على هذا على درجتين، درجة واجبة، ودرجة مستحبة، وعليها يكون الذين حققوا التوحيد على درجتين -أيضا-، فالدرجة الواجبة: أن يترك ما يجب تركه من الثلاث التي ذكرت، يترك الشرك خفيه وجليه، صغيره وكبيره، ويترك البدع، ويترك المعاصي، هذه درجة واجبة.
والدرجة المستحبة من تحقيق التوحيد وهي التي يتفاضل فيها الناس من المحققين للتوحيد أعظم تفاضل، ألا وهي ألا يكون في القلب شيء من التوجه أو القصد لغير الله -جل وعلا-، يعني: أن يكون القلب متوجها إلى الله بكليته، ليس فيه التفات إلى غير الله، نطقه لله، وفعله وعمله لله، بل وحركة قلبه لله -جل جلاله-، وقد عبر عنها بعض أهل العلم -أعني هذه الدرجة المستحبة- أن يترك ما لا بأس به حذرا مما به بأس، يعني: في مجال أعمال القلوب، وأعمال اللسان، وأعمال الجوارح.



فإذا رجع تحقيق التوحيد الذي هذا فضله، وهو أن يدخل أهله الجنة بغير حساب ولا عذاب،




واما رئى شيخ الاسلام ابن تيمية
وقول شيخ الاسلام من حقق التوحيد دخل الجنة

تعالى: ﴿إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ وقوله: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ ﴾وعن حصين بن عبد الرحمن قال: كنت عند سعيد بن جبير -رضي الله عنه- فقال: أيكم رأى الكوكب الذي انقض البارحة؟ قلت: أنا، ثم قلت: أما إني لم أكن في صلاة ولكني لدغت. قال فما صنعت؟ قلت: استرقيت، قال: فما حملك على ذلك؟ قلت: حديث حدثناه الشعبي. قال: وما حدثكم؟ قلت: حدثنا عن بريدة بن الحصيب أنه قال: « لا رقية إلا من عين أو حُمَة قال: قد أحسن من انتهى إلى ما سمع.

ولكن حدثنا ابن عباس عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:

«عرضت عليَّ الأمم فرأيت النبي، ومعه الرهط، والنبي ومعه الرجل والرجلان، والنبي وليس معه أحد؛ إذ رفع لي سواد عظيم فظننت أنهم أمتي فقيل لي: هذا موسى وقومه، فنظرت فإذا سواد عظيم، فقيل لي: هذه أمتك ومعهم سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب فنهض فدخل منزله فخاض الناس في أولئك. فقال بعضهم: فلعلهم الذين صحبوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقال: بعضهم فلعلهم الذين ولدوا في الإسلام فلم يشركوا بالله شيئا، وذكروا أشياء فخرج عليهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأخبروه فقال: هم الذين لا يسترقون ولا يكتوون ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون، فقام عكاشة بن محصن فقال: يا رسول الله! ادع الله أن يجعلني منهم. قال: أنت منهم، ثم قام رجل آخر فقال: ادع الله أن يجعلني منهم قال: سبقك بها عكاشة.»
فجعله ثلاث مراتب منها الخاصة



رجع إلى تينك المرتبتين، وتحقيقه تحقيق الشهادتين "لا إله إلا الله، محمد رسول الله" لأن في قوله: "لا إله إلا الله" الإتيان بالتوحيد، والبعد عن الشرك بأنواعه؛ ولأن في قوله: "أشهد أن محمدا رسول الله" البعد عن المعصية، والبعد عن البدع؛ لأن مقتضى الشهادة بأن محمدا رسول الله: أن يطاع فيما أمر، وأن يصدق فيما أخبر، وأن يجتنب ما عنه نهى وزجر، وألا يعبد الله إلا بما شرع، فمن أتى شيئا من المعاصي والذنوب، ثم لم يتب منها، أو لم تكفر له، فإنه لم يحقق التوحيد الواجب، وإذا أتى شيئا من البدع، فإنه لم يحقق التوحيد الواجب، وإذا لم يأتِ شيئا من البدع، ولكن حسَّنها بقلبه، أو قال: لا شيء فيها، فإن حركة القلب كانت في غير تحقيق التوحيد، في غير تحقيق شهادة أن محمدا رسول الله، فلا يكون من أهل تحقيق التوحيد، كذلك أهل الشرك بأنواعه ليسوا من أهل تحقيق التوحيد.

وأما مرتبة الخاصة ، ففيها يتنافس المتنافسون، وما ثم إلا عفو الله ومغفرته ورضوانه.
باب "من حقق التوحيد دخل الجنة بغير حساب" استدلَّ الشيخ في هذا الباب بآيتين وبحديث، أما الآية الأولى قال -رحمه الله-: وقول الله -تعالى-: ﴿إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ هذه الآية فيها الدلالة على أن إبراهيم -عليه السلام- كان محققا للتوحيد.
وجه الدلالة: أن الله -جل وعلا- وصفه بصفات، الأولى: أنه كان أمة، والأمة هو الإمام الذي جَمَع جميع صفات الكمال البشري، وصفات الخير، وهذا يعني: أنه لم ينقص من صفات الخير شيئا،
وهذا هو معنى
تحقيق التوحيد.



منقول للفائدة


 الموضوع   الأصلي : اقسام التوحيد  المصدر : منتدى رحيق الفردوس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

اقسام التوحيد

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» فضل التوحيد وتكفيره للذنوب .. وسعة رحمة الله -عز وجل-
» فضل علم التوحيد
» تعريف علم التوحيد
»  الهدهد ودعوة التوحيد
» في العلاقة التلازمية بين أنواع التوحيد
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الرحمة منك يارحيم :: منتدى الرحمة منك يارحيم :: -

©phpBB | الحصول على منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع