منتدى الرحمة منك يارحيم
[img][/img]
اخى الزائر / اختى الزائرة يرجا التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  829894
ادارة المنتدى تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  103798
منتدى الرحمة منك يارحيم
[img][/img]
اخى الزائر / اختى الزائرة يرجا التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  829894
ادارة المنتدى تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  103798

 



 
الرئيسيةتفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  Emptyأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رياض الصالحين

avatar

عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 09/09/2011

تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  Empty
مُساهمةموضوع: تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "    تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 12, 2011 4:07 am

]تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "

قال الله تعالى { وَفِي ٱلأَرْضِ آيَاتٌ لِّلْمُوقِنِينَ } * { وَفِيۤ أَنفُسِكُمْ أَفَلاَ تُبْصِرُونَ } * { وَفِي ٱلسَّمَآءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ } * { فَوَرَبِّ ٱلسَّمَآءِ وَٱلأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَآ أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ }

قال العلامة ابن عجيبة الحسني رحمه الله :
يقول الحق جلّ جلاله: { وفي الأرض آياتٌ } دالة على كامل قدرته على البعث وغيره، من حيث أنها مدحوة كالبساط الممهد، وفيها مسالك وفجاج للمتقلبين في أقطارها، والسالكين في مناكبها، وفيها سهل وجبل، وبحر وبر، وقِطع متجاورات، وعيونٌ متفجرات، ومعادن مقنية، ودواب منبثة، مختلفة الصور والأشكال، متباينة الهيئات والأفعال، وهي مع كبر شكلها مبسوطة على الماء، المرفوع فوق الهواء، فالقدرة فيها ظاهرة، والحكمة فيها باهرة، ففي ذلك عبرة { للمُوقنين } الموحِّدين، الذين ينظرون بعين الأعتبار، ويُشاهدون صانعها ببصير الاستبصار.

{ وفي أنفسكم } آيات وعجائب القدرة؛ إذ ليس شيء في العالم إلا وفي الأنفس له نظير، مع ما فيه من الهيئات النابعة والمصادر البهية، والترتيبات العجيبة، خَلَقَه نطفة، ثم علقة، ثم مضغة، ثم فصلها إلى العظم والعصب والعروق، فالعظام عمود الجسد، ضمّ بعضها إلى بعض بمفاصل وأقفال رُبطت بها، ولم تكن عظماً واحداً؛ لأنه إذا ذاك يكون كالخشبة، ولا يقوم ولا يجلس، ولا يركع ولا يسجد لخالقه، ثم خلق تعالى المخ في العظام في غاية الرطوبة ليرطب يُبس العظام، ويتقوّى به، ثم خلق سبحانه اللحمَ وعباه على العظام، وسدّ به خلل الجسد، واعتدلت هيئته، ثم خلق سبحانه العروق في جميع الجسد جداول، يجري الغذاء منها إلى أركان الجسد، لكل موضع من الجسد عدد معلوم، ثم أجرى الدم في العروق سيالاً خاثراً، ولو كان يابساً، أو اكتفى مما هو فيه، لم يجرِ في العروق، ثم كسى سبحانه اللحمَ بالجلد كالوعاء له، ولولا ذلك لكان قشراً أحمر، وفي ذلك هلاكه، ثم كساه الشعر؛ وقايةً وزينةً، وليّن أصوله، ولم تكن يابسة مثل رؤوس الإبر، وإلا لم يهنه عيش، وجعل الحواجب والأشفار وقاية للعين ولولا ذلك لأهلكهما الغبار والسقط، وجعلها سبحانه طوع يده، يتمكن من رَفْعِها عند قصد النظر، ومِن إرخائها على جميع العين عند إرادة إمساك النظر عما يضر دِيناً ودُنيا، وجعل شعرها صفّاً واحد لينظر من خللها، ثم خلق سبحانه سفتين ينطبقان على الفم؛ يصونان الحلقَ والفمَ من الرياح والغبار، ولما فيهما من كمال الزينة، ثم خلق الله سبحانه الأسنان؛ ليتمكن من اقطع مأكوله وطحنه، ولم تكن له في أول خلِقته لئلا يذي أمه، وجعلها ثلاثة أصناف: قسم يصلح للكسر، كالأنياب، وقسم يصلح للقطع، كالرباعية، وقسم يصلح للطحن، كالأضراس... إلى غير ذلك مما في الإنسان من عجائب الصنع وبدائع التركيب.

{ أفلا تُبصرون } أي: تنظرون نظر مَن يعتبر، وما قيل: إن التقدير: أفلا تبصرون في أنفسكم، فضعيف؛ لأنه يُفضي إلى تقديم ما في حيّز الاستفهام عليه.

{ وفي السماء رزقكم } وهو المطر. وعن الحسن؛ أنه كان إذا رأى السحاب قال لأصحابه: فيه رزقكم إلا أنكم تُحرمونه بخطاياكم، أو: في سماء الغيب تقدير رزقكم.

فهو مضمون عند الله في سماء غيبه، ستر ذلك بسر الحكمة، وهو الأسباب، { وما تُوعدون } أي: وفي السماء ما تُوعدون من الثواب؛ لأن الجنة في السماء السابعة، سقفها العرش، أو: أراد: إنما تُوعدونه من الرزق في الدنيا وما تُوعدونه في العقبى كله مقدّر ومكتوب في السماء، وقيل: إنه مبتدأ وخبره: { فَوَرَبُّ السماءِ والأرض إِنه لَحقٌّ } أي: ما توعدون من البعث وما بعده، أو: ما توعدونه من الرزق المقسوم، فَوَرَبِّ العالم العلوي والسفلي { إِنه لحقٌّ مثل ما أنكم تنطقون } أي: مثل نطقكم، شبّه ما وعد به من الرزق وغيره بتحقُّق نطق الآدمي؛ لأنه ضروري، يعرفه من نفسه كلُّ أحد.

قال الطيبي: وإنما خصّ النطق دون سائر الأعمال الضرورية، لكونه أبقى وأظهر، ومن الاحتمال أبعد، فإنّ النطق يُفصح عن كل شيء، ويجلي كل شبهة. هـ. فَضمان الرزق وإنجاز وعده ضروري، كنطق الناطق. رُوي عن الأصمعي أنه قال: أقبلتُ من جامع البصرة، فطلع أعرابي على قَعود، فقال: مَنْ الرجل؟ فقلت: من بني أصمع، فقال: من أين أقبلت؟ فقلت: من موضع يتلى فيه كلام الله، قال: اتل عليَّ، فتلوت: { والذاريات... } فلما بلغت قوله: { وفي السماء رزقكم } قال: حسبك، فقام إلى ناقته فنحرها، ووزعها على مَن أقبل وأدبر، وعمد إلى سيفه وقوسه فكسّرهما، وولّى، فلما حججت مع الرشيد، وطُفت، فإذا أنا بصوت رقيق يهتف بي، فالتفتّ، فإذا أنا بالأعرابي قد نحل واصفرّ، فسلّم عليَّ، واستقرأ السورة، فلما بلغتُ الآية، صاح، وقال: قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقّاً، ثم قال: وهل غير هذا؟ فقرأتُ: { فَوَرَبِّ السماء والأرض إِنه لَحقٌّ } فقال: سبحان الله! مَن الذي أغضب الجليل حتى حلف؟ لم يُصدقوه بقوله حتى حلف، قالها ثلاثاً، وخرجت معها نَفْسُه. هـ. من النسفي.

قلت: وقد سمعت حكاية أخرى، فيها عبرة، وذلك أن رجلاً سمع قارئاً يقرأ هذه الآية، فدخل بيته، ولزم زاوية منه يذكر فيها، ويتبتل، فجاءت امرأته تنقم عليه، وتأمره بالخدمة، فقال لها: قال تعالى: { وفي السماء رزقكم } ، فلما أيست منه ذهبت تحفر شيئاً، فوجدت آنية مملوءة دنانير، فجاءت إليه، وقالت: قد أتانا رزقنا، قم تحرفه معي، هو في موضع كذا، فقال: إنما قال تعالى: { في السماء } ولم يقل في الأرض، فامتنع فذهبت إلى أخٍ لها تستعين به، فلما فتحتها وجدتها مملوءة عقارب، فقالت: والله لأطرحنها عليه لنستريح منه، ففتحت كوة من السقف، وطرحتها عليه، فسقطت دنانير، فقال: الآن نعم، قد آتاني من حيث قال ربي: { وفي السماء رزقكم }. هـ. وذكر في التنوير: أن الملائكة لمّا نزلت هذه الآية ضجّت في السماء، وقالت: ما أضعف بني آدم حتى أحوجوا ربهم إلى الحلف.

الإشارة: وفي أرض نفوس العارفين آيات، منها: أن الأرض تحمل كل شيء، ولا تستثقل شيئاً، فكذلك نفس العارف، تحمل كُلَّ كَلٍّ وثقيل، ومَن استثقل حملاً، أو تبرّم من أحد، أو من شيء، ساقته القدرة إليه، فلغيبته عن الحق، ومطالعته الخلق بعين التفرقة، وأهل الحقائق لا يتصفون بهذه الصفة.

ومنها: أنها يلقى عليها كل قذارة وقمامة فتُنبت كل زهر ونَور وورد، فكذلك العارف يُلقى عليه كل جفاء، ولا يظهر منه إلا الصفاء. ومنها أن الأرض الطيبة تُنبت الطيب، وينصع نباتها، والأرض السبخة لا تُنبت شيئاً، كذلك القلوب الطيبة تُنبت كل ما يلقى فيها من الخير، والقلوب الخبيثة لا تعي شيئاً، ولا ينبت فيها إلا الخبيث.

وقوله تعالى: { وفي أنفسكم.. } قال القشيري: يُشير إلى أن النفس مرآة جميع صفات الحق، لهذا قال عليه الصلاة والسلام: " مَن عرف نفسه فقد عرف ربه " فلا يعرف أحد نفسه إلا بعد كمالها، وكمالُها: أن تصير مرآةً كاملةً تامة مصقولة، قابلة لتجلِّي صفات الحق لها، فيعرف نسفه بالمرآتية، ويعرف ربه بالتجلِّي فيها، كما قال تعالى:
{ سَنُرِيِهِمْ ءَايَاتِنَا فِى الأَفَاقِ وَفِى أَنفُسِهِمْ... }
[فصلت: 53] الآية. هـ.

قلت: حديث: " مَن عرف نفسه " أنكره النووي، وقال إنه من كلام يحيى بن معاذ وقد اشتهر عند الصوفية حديثاً، ومعناه حق؛ فإنَّ مَن عرف حقيقة نفسه، وأنها مظهر من مظاهر الحق، وغاب عن حس وجوده الوهم، فقد عرف ربه وشَهِدَه، فاطلب المعرفة في نفسك، ولا تطلبها في غيرك، فليس الأمر عنك خارجاً، ولله در الششتري في بعض أزجاله، حيث قال:
وإليْك هو السّيْرُ * وأنْت مَعْنَى الخَيْر * وما دونَك غيْرُ
وقال أيضاً:
يا قاصداً عَيْنَ الْخَبرْ غطَّاهُ أَيْنَكُ
ارجع لذاتكَ واعْتَبِر ما ثمَّ غيْرَك
الخيرُ منك والخبَرْ والسر عندك
وقوله تعالى: { وفي السماء رزقكم } قال الورتجبي: وفي سماء صفاتي رزق أرواحكم، من مشاهدة النور، وغذاء العلم الرباني، وما توعدون من مشاهدة الذات وكشف عيانه. هـ.

قلت: هذا قوت الأرواح، أمّا قوت الأشباح فتجب الغيبة عنه، ثقةً بالله، وتوكلاً عليه. قال في قطب العارفين: اعلم أنه عزّ وجل قسَّم الأرزاق في الأزل، وجزّأه على عمر العبد، ووقَّت أوقاته، وحدَّ للعبد ما يأتيه منه في السنة، والشهر، واليوم، والساعة، فكل ما حدّ لك أن تناله من رزقك عند صلاة العصر، مثلاً، لا تناله عند صلاة الصبح، ولو طلبته بكل حِيلة في السموات والأرض، فإن الطلب لا يجمع، والتوكل لا يمنع. هـ. وقال فيه أيضاً: العارف يجد في نفسه الاعتماد على الله، وإن كانت السماء لا تُمطر، والأرض لا تُنبت...الخ كلامه، ومثله قول ذي النون: لو كانت السماء من زجاج، والأرض من نحاس لا تُنبت شيئاً، ومصر كلها عيالي، ما اهتممتُ لهم برزقٍ؛ لأنَّ مَن خلقهم هو الذي تكفّل برزقهم. هـ. وقال في القطب أيضاً: ومن علامة جهل قلب العالم: خوف شدائد السنيين الآتيات، والاستعداد لها قبل مجيئها، بمصاحبة الاضطراب، وفقد الطمأنينة القسمة السابقة، فمَن اتصف بهذه الصفة فقد نازع الربوبية، وانسلخ من العبودية. هـ.

ثم سرد قصص الأمم السالفة، وما جرى عليها؛ لأنَّ فيها آيات، فتنخرط في سلك الآيات المتقدمة، فقال: { هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ }.


 الموضوع   الأصلي : تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "   المصدر : منتدى رحيق الفردوس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
براءة
المدير العام

براءة

عدد المساهمات : 2981
تاريخ التسجيل : 04/07/2011

تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "    تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 12, 2011 4:41 am

احسن الله اليك

اخى الفاضل

رياض الصالحين

ونفع الله بك الاسلام والمسلمين

ان الله تعالى اقسم على ذلك وهذا ما جعل الاعرابى يقول وما جعل الله يقسم لنا

ومع ذلك كثيرا من عباد الله لا تصبر على ابتلاء الله لهم

ولذلك علينا الرضا بقضاء الله اينا كان والصبر وكثرة الاستغفار

بوركت اخى الكريم وجزاك ربى الجنة ونعميها


 الموضوع   الأصلي : تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "   المصدر : منتدى رحيق الفردوس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عابر سبيل
مؤسس المــوقع

مؤسس  المــوقع
عابر سبيل

عدد المساهمات : 1561
تاريخ التسجيل : 04/07/2011

تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "    تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 12, 2011 4:53 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله الخير

والله إنه لحق

وكأنى أقرأ هذا لأول مره

اشكركم



ووضح وأوضح وإن كان قول الله تعالى

لهو البيان

لهو الذكر

لهو الحال

وما علمنا على رزق محال

وهو الذى يعلم تسبيح النملة السوداء فى الليلة الظلمات على الصخرة الصماء فيرزقها لتعيش لتسبح ربها

ونحن لا نفقة ما تفقهه الدواب

وبعيدون عن الله

نسأل الله تعالى أن لاينسينا أنفسنا

فنتيه فى الارض

ونسعى فيها مفسدين

ونسأله أن يجعلنا لكتابه من التالين

اشكرك اخى رياض الصالحين

وصلى الله على رسول الله


 الموضوع   الأصلي : تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "   المصدر : منتدى رحيق الفردوس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elr7ma.yoo7.com
رياض الصالحين

avatar

عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 09/09/2011

تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "    تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 12, 2011 5:56 am

السلام عليكم زرحمه الله وبركاته
اشكركم اخى عابر سبيل واختى الرحمه على المرور بموضعى
واقول لكم لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لو انكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدوا خمصا وتعود بطنا
صدق رسول الله صلى الله وسلم
ولكن لاسف
وان تطع اكثر من فى الارض يضلك عن سبيل الله
اللهم ارزوقنا الايمان بك والتوكل عليك يارب العالمين


 الموضوع   الأصلي : تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "   المصدر : منتدى رحيق الفردوس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عيون
عضو مميز
عضو مميز
عيون

عدد المساهمات : 3334
تاريخ التسجيل : 04/07/2011

تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "    تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 12, 2011 10:26 am

لو انكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدوا خمصا وتعود بطنا

بارك الله في عمرك يا اخي علي ما نقلت لنا

جزاك الله عنا خيرا

ومرحبا بوجودك معنا لعلنا نفيد ونستفيد

تقبل مروري


 الموضوع   الأصلي : تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "   المصدر : منتدى رحيق الفردوس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسمتى

avatar

عدد المساهمات : 53
تاريخ التسجيل : 06/07/2011

تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "    تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 28, 2011 3:03 am

بارك الله فيك اخى رياض الصالحين

ونسأل الله ان يهدينا جميعا ويتوب علينا

ونسأله العفو والعافيه

دومت بكل الخير اخى ودام عطاءك المشرف


 الموضوع   الأصلي : تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "   المصدر : منتدى رحيق الفردوس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صدى التغريد

avatar

عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 24/08/2011

تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "    تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "  I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 18, 2011 10:31 pm

بارك الله في قولك وعملك
وجزاك الله عنا خيرا

لك جزيل الشكر


 الموضوع   الأصلي : تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "   المصدر : منتدى رحيق الفردوس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

تفسير قوله تعالى " وفي السماء رزقكم وما توعدون "

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الرحمة منك يارحيم :: منتدى الرحمة منك يارحيم ::  :: قسم علوم القرأن الكريم-

©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع